الكاتبة والأديبة
لميس جابر أحمد عبد النور
رفضت الكاتبة والأديبة
لميس جابر، المصالحة مع حركة «حماس»، لأنها قتلت الجنود المصريين في رفح العام الماضي، مطالبة الجيش المصري بضربها لأنها أعلنت العداء الرسمي لمصر.
وقالت «لميس» في حوار لـ«فيتو»: «لابد من ضرب حماس، وتولع
فلسطين على الذي بدعها، فلابد أن يحافظ الجيش المصري على أرض الوطن، بمحاربة الأعداء والذين جعلوا مدارس الأطفال ثكنات عسكرية، ونشروا الاغتيالات في مصر».
وأشارت إلى أن 25 يناير لم تكن ثورة بل كانت «سطوا مسلحا من الإخوان»، مؤكدة أن 30 يونيو هي الثورة الحقيقية، لأنها لم تكن ثورة على حرق أقسام الشرطة واقتحام السجون.
وأضافت: «يجب إعلان الإخوان جماعة إرهابية، فقد صنعوا بالجيش المصري ما لم يفعله شارون في نكسة 67، لقد جاء هؤلاء لتدمير الجيش الذي وصفوه بأنه (جيش النكسة)».
وعن دور الجامعة العربية، طالبت بإغلاقها أو تحويلها إلى «جراج للتكاتك»، لأن بعض الدول العربية لا زال يحكمها التفكير القبلي فيمكن أن تتواطأ مع إسرائيل وأمريكا نفسها، لضرب أي دولة عربية، مشيرة إلى أن «القومية العربية هو أكبر مقلب أخذناه في حياتنا».
فيتو
0 التعليقات:
إرسال تعليق